قام صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ، أمير البلاد ، بتأسيس الشقب في عام 1992 للاستمتاع بشغفه بالخيول العربية ، لتكريم خيول الحرب الشجاعة التي خربها فرسان قطر المنتصرون في الماضي ، ولضمان استمرار الحصان العربي في لعب دور رائد. دور في التراث الثقافي للشعب القطري.
تم تطوير إدارة الشقب التابعة لقوة التحمل لتعزيز الاهتمام بتراث الفروسية في قطر. ركوب التحمل هو واحد من أسرع رياضات الفروسية نمواً ، حيث يتكون من سباقات المسافات الطويلة التي تصل إلى 160 كيلومترًا.
قد كان الشقب و لعدة سنين مضت وجهة و مقصداً رئيسياً للعديد من زوار مدينة الدوحة، و استجابة لهذا الاهتمام فقد تم تخصيص مركزاً للزوار في مرفقات الشقب الجديدة و كذلك متحفاً يحوي بين جنباته التاريخ العريق للخيول العربية الأصيلة.